الاثنين، 9 أبريل 2012

الأمير وليام وزوجته كيت ميدلتون رومانسية لا تنتهى


بعد مضى أول عيد الحب على الزوجين دوق كمبردج الأمير وليام وزوجته كيت ميدلتون، ولأول مرة حصرياً قضيا الأمير وليام والأميرة كيت عطلة حميمة فى التزلج على منحدرات الثلج، مما يعوض غيابه لـ6 أسابيع بعيداً عن زوجته فى مهمة عسكرية لسلاح الجو الملكى البريطانى فى جزر فوكلاند، وفقاً لما نشرته صحيفة "الديلى ميل" البريطانية صباح اليوم.




وأفادت الصحيفة، أن وليام وكيت فى عداد المفقودين فى أول عيد الحب كزوجين، بعد زفافهما الأسطورى الذى تحدث عنه العالم أجمع، وبعد انفصال دام ستة أسابيع، توجها إلى مجمع للتزلج فى فرنسا لتمضية أوقات ممتعة مع عائلة ميدلتون، وشوهد الثنائى الملكى يتناولان الغداء فى مطعم جبلى والسعادة بادية عليهما.





وكشفت الصحيفة أن العائلة البريطانية فخورة جداً بأداء كيت، حيث إنها عاطفية جداً، واندمجت فوراً الحياة الملكية بشكل سريع.

مهرجان السيرك

قام الآلاف من البرازيليين بإحياء مهرجان السيرك الموافق 28 مارس من كل عام بالعاصمة البرازيلية برازيليا، حيث حرص المشاركون بالمهرجان على تلوين أجسادهم ليكونوا أكثر شبهاً بشخصيات السيرك المعروفة "البلياتشو".

الكشف عن أوبونتو لأجهزة أندرويد

الكشف عن أوبونتو لأجهزة أندرويد 
 سيجلب تجربة أوبونتو الكاملة إلى هواتف أندرويد من خلال ربطها بشاشة ولوحة مفاتيح
أعلنت “كانونيكال” اليوم عن مُنتج جديد بإسم “أوبونتو لأندرويد Ubuntu for Android” سيجلب توزيعة لينوكس الشهيرة (أوبونتو) إلى هواتف أندرويد متعددة النواة.
ويوفر النظام الجديد توزيعة أوبونتو كاملة يتم تثبيتها جنباً إلى جنب مع نظام أندرويد على الهاتف.
وستمكن النسخة الجديدة المستخدمين من وصل هاتفهم بقاعدة إرتكاز Dock تتصل بدورها بشاشة ولوحة مفاتيح لتقديم تجربة سطح المكتب الكاملة التي تقدمها توزيعة أوبونتو المعتادة، بشكل شبيه بما تقدمه بيئة WebTop من موتورولا التي تأتي مع هواتف “آتريكس Atrix”.
وتعمل نسخة أوبونتو الجديدة على نفس نواة أندرويد ومصممة للعمل على الأجهزة ثنائية النواة ومافوق بالمعالجات المعتمدة على معمارية ARM. لكن على عكس بيئة WebTop من موتورولا المحدودة نسبياً، يجلب “أوبونتو لأندرويد” تجربة سطح مكتب متكاملة ويوفر المزيد من الاندماج بين أوبونتو وبيئة أندرويد على هاتف المستخدم.
وتتضمن التطبيقات الأساسية الموجودة في النسخة كل من متصفح كروم، تطبيق البريد الالكتروني “ثندربيرد” و تطبيق “غويبر” للشبكات الاجتماعية وتطبيق VLC لتشغيل الفيديو ومجموعة أخرى من البرامج. وتتضمن البيئة نظاماً لجهات الاتصالات يجلب جميع جهات الاتصال المخزنة في أندرويد إلى أوبونتو، كما يستطيع أيضاً اكتشاف حسابات الشبكات الاجتماعية الموجودة في أندرويد وإعدادها تلقائياً في أوبونتو.
بالإضافة إلى ذلك يمتلك “أوبونتو لأندرويد” القدرة على استخدام اتصال الجيل الثالث أو الرابع الخاص بالهاتف. وقالت الشركة بأنه يسهل على مصنّعي الهواتف دمج أوبونتو في أجهزتهم بنظام أندرويد.
وقال “مارك شتلورث” مدير “كانونيكال” بأن الشركة ستعرض النظام الجديد ضمن المؤتمر العالمي للجوال أواخر الشهر الحالي، وقال بأن بيئة “تلفاز أوبونتو Ubuntu TV” ستكون جزءاً من أوبونتو لأندرويد.
ويُذكر أن نظام “أوبونتو لأندرويد” هو مشروع مختلف عن نظام أوبونتو للهواتف الذكية الذي أعلنت عنه الشركة منذ فترة والذي سيكون عبارة عن نسخة مخصصة للهواتف الذكية من أوبونتو لكنه يحتاج حتى العام 2014 قبل أن يتوفر بشكل نهائي.

دراسة جديدة تلقي الضوء على مستخدمي نظام أوبونتو

دراسة جديدة تلقي الضوء على مستخدمي نظام أوبونتو 
الواجهات وتجربة الاستخدام والسرعة من أبرز ما يجذب مستخدمي أوبونتو
نشرت شركة “كانونيكال” المطورة لتوزيعة “أوبونتو لينوكس” نتائج دراسة قامت بها بهدف تسليط الضوء على شريحة مستخدمي نظام أوبونتو مفتوح المصدر، وجاءت نتائج الدارسة مخالفة للصورة الخاطئة السائدة لدى معظم الناس بأن مستخدمي لينوكس هم من خبراء الحاسوب ومهوسيي التقنية فقط.
أشارت الدراسة بأن مستخدمي أوبونتو هم شريحة واسعة ومتنوعة من المستخدمين حول العالم، معظمهم يستخدم النظام منذ عامين إلى خمسة أعوام، ويعتمدون عليه لأداء أعمالهم وللترفيه أيضاً، كما تبين أنهم يُقدّرون طبيعته مفتوحة المصدر وأمنه وسرعته وتجربة الاستخدام التي يقدمها، لكنهم بشكل عام مازالوا يستخدمون ويندوز لأداء بعض المهام.
وقد استجاب للدراسة حوالي 20 ألف شخص، وقد أجريت بثلاث لغات هي الإنكليزية والاسبانية والبرتغالية، وتراوحت أعمار معظم المشاركين بين الخامسة والعشرين والخامسة والثلاثين، وكانت غالبيتهم العظمى من الذكور.
وقال 87 بالمئة من مستخدمي أوبونتو بأنهم وجدوا بأن عملية تثبيت النظام “سهلة جداً” أو “سهلة”، ووجد 2.6 بالمئة فقط منهم بأنها “صعبة” أو “صعبة جداً”.
أيضاً قال 77 بالمئة منهم بأنهم يستخدمون ويندوز إلى جانب أوبونتو، بينما قال 16.7 بالمئة فقط بأنهم يستخدمون ماكنتوش بالإضافة إلى أوبونتو وفقاً للدراسة.
أما عن سبب اختيارهم لأوبونتو لينوكس، قال 77 بالمئة من المستخدمين بأن كونه مفتوح المصدر هو السبب الرئيسي الذي جذبهم، بينما ذكر 66 بالمئة بأن الفضول وحب الاستطلاع هو ما جذبهم في البداية، وقال 57 بالمئة بأن حقيقة خلو النظام من الفيروسات هي السبب الرئيسي لاستخدامه وذكر 50 بالمئة ممن تم استطلاعهم بأنهم لم يكونوا راضين عن أنظمة التشغيل الأخرى.
ورأى 46.3 بالمئة بأن أجهزتهم أصبحت أسرع مع أوبونتو، وفضل 75 بالمئة تجربة الاستخدام والواجهات التي يقدمها عن تلك التي تقدمها الأنظمة الأخرى. وقال 85 بالمئة بأنه النظام الرئيسي على أجهزتهم.
يُذكر بأنه تتوفر عشرات التوزيعات التي تعتمد على نظام لينوكس، إلا أن أوبونتو هو الأكثر شعبية إلى جانب توزيعة Linux Mint التي تعتمد على أوبونتو أيضاً وذلك بحسب مؤشر DistroWatch.

“مؤسسة لينوكس” تطلق قائمة بأبرز داعمي نظام التشغيل

“مؤسسة لينوكس" تطلق قائمة بأبرز داعمي نظام التشغيل 
 وجود مايكروسوفت ضمن القائمة يعتبر مفاجأة للكثيرين
أطلقت مؤسسة لينوكس Linux Foundation وهي المنظمة غير الربحية المسؤولة عن رعاية وتطوير نظام لينوكس مفتوح المصدر، تقريراً جديداً تناولت فيه عدداً من التفاصيل حول أبرز المساهمين في مشروع نواة لينوكس Linux Kernel والتي تعد القلب المحرك للنظام الذي يُشغل في يومنا هذا عدداً غير محدود من الأجهزة المتنوعة كالهواتف الذكية وأجهزة التلفاز والحواسب الخارقة والمكتبية وغير ذلك.
من أبرز المفاجآت التي كشفها التقرير كان وجود إسم “مايكروسوفت” في المرتبة السابعة عشر بالنسبة للشركات المساهمة. وأشار التقرير إلى أن الشركة ساهمت بما يصل تقريباً إلى 1 بالمئة من التغييرات التي تمت على النواة منذ إصدار لينوكس 2.6.36 أواخر العام 2010. ويُذكر بأن مايكروسوفت كانت من أبرز محاربي نظام لينوكس والمصادر المفتوحة، حتى أن “ستيف بالمر” المدير التنفيذي الحالي للشركة، كان قد نعت “لينوكس” في العام 2001 بالسرطان الذي يمتد إلى كل شيء. إلا أن الشركة عادت وغيرت موقفها بعد ذلك بسنوات وقالت أنها ليست ضد المصادر المفتوحة.
أما عن عدد المساهمين في تطوير نواة لينوكس، فبحسب المؤسسة يصل العدد إلى ثمانية آلاف مطور من ثمانمائة شركة حول العالم، وهذا ما يجعل من تطوير نواة لينوكس المشروع الأكبر في العالم الذي يتم تطويره بشكل تعاوني.
وبحسب التقرير، فإن 60 بالمئة من جهود التطوير تأتي من أكبر عشرة مساهمين، كما يساهم في التطوير ما نسبته 18 بالمئة من المطورين الأفراد غير المرتبطين مع أي شركة.
وتعد ريدهات أكبر المساهمين في تطوير لينوكس، تليها كل من نوفل وإنتل وآي بي إم وأوراكل ونوكيا. كما توجد شركات أخرى كبيرة لديها مساهمات هامة مثل غوغل وفوجيتسو وبرودكوم وتيكساس إنسترومنتس.
وذكرت المؤسسة في تقريرها بأن لينوكس قد وصل إلى مرحلة من الانتشار إلى درجة بأن الشركات الكبرى، وشركات الهواتف أصبحت تعتمد على النظام مفتوح المصدر.
يمكن تحميل التقرير كاملاً بصيغة PDF من هذا الرابط.

أسوس تطلق اللوحة الأم الجديدة Maximus V GENE

أسوس تطلق اللوحة الأم الجديدة Maximus V GENE 
دعم الجيل الثاني والثالث لمعالجات إنتل LGA1155
قدمت أسوس خامس أجيال لوحات ASUS ROG والتي تنتمي تحديداً إلى عائلة Maximus V Series وذلك من خلال اللوحة الأم الجديدة Maximus V GENE .
و تمتاز هذه اللوحة الأم من طراز micro ATX باعتمادها على طاقم رقاقات Intel® Z77 ، الذي يدعم كل من الجيل الثاني والثالث لمعالجات إنتل LGA1155 إلى جانب توفير الدعم للجيل الثالث من منافذ PCI-Express لخدمة معالجات الرسوم الفردية أو المتعددة.
و حرص فريق Republic of Gamers على تمييز اللوحة Maximus V GENE بطابع أنيق يعتمد على اللونين الأسود والأحمر، علاوة على الخصائص الحصرية مثل Extreme Engine DIGI+ II™ ، والمحرك الصوتي للألعاب SupremeFX III™ ، إلى جانب تقنية Intel® Ethernet مدعمة بخاصية ROG GameFirst والبطاقة الجديدة mPCIe Combo™.
و تعتبر البطاقة mPCIe Combo ابتكاراً جديداً يقدمه فريق ROG للمستخدمين، إذ يجمع بين وظائف mPCIe و mSATA في بطاقة واحدة تسمح للمستخدم باستعمال فتحات PCI-Express بشكل كامل في مفهوم تعدد الرسوم.
ومع إضافة قرص مصمت mSATA SSD لخدمة تقنية Intel® Smart Response أو لتثبيت نظام التشغيل بشكل كامل عليه، فإن ذلك يساهم في الاستفادة من منافذ SATA في استخدامات أخرى.
كما أن توفير منفذ mPCIe قياسي على الجانب الأخر يوفر للمستخدم إمكانية الترقية والاستفادة من اتصالات مثل الواي-فاي والبلوتوث والاتصالات من الجيل الثالث والرابع ونظام GPS وأي أنواع أخرى من الاتصالات.
و تم تصميم Maximus V GENE لتكون عضواً حقيقياً مميزاً في عائلة Republic of Gamers ، إذ أنها مصممة خصيصاً لكسر السرعة. و تتمتع اللوحة الأم بالتقنية المطورة Extreme Engine DIGI+ II™ بتصميم متعدد المراحل 8+4+2 (CPU, iGPU, DRAM )، مع تحكم أفضل في الطاقة من خلال وحدتي DIGI+ للتحكم مع وظائف ROG UEFI BIOS مثل عناصر البروفايل الجديدة للذاكرة المعدة مسبقاً، والتي تقدم تجربة مميزة لكسر السرعة.
تمنح المكثفات المعدنية السوداء عمر أطول بنحو خمسة أضعاف من خلال القدرة على العمل لنحو 10 آلاف ساعة في درجة حرارة تصل إلى 105 مئوية، من خلال قدرة أعلى على تحمل درجات الحرارة بنسبة 20%، بحيث يتم الاستعانة بها عند الحاجة لأقصى تبريد ممكن،كما تم تعديل الشكل الخاص بتصميم وحدات الذاكرة العشوائية الديناميكية بالمقارنة مع ما كان متوافر في الجيل السابق Maximus IV وذلك للسماح بالحصول على ترددات أعلى أيضاً.
و صممت أسوس اللوحة الأم الجديدة لتقدم أفضل قدرات صوتية مدمجة، معتمدة على المحرك الصوتيSupremeFX III™ ، وهو عبارة عن لوحة إلكترونية مطبوعة على اللوحة الرئيسية GENE يمكن تمييزها بلونها الأحمر. و يقدم المحرك الصوتي تقنية SupremeFX Shielding التي تضيف المزيد من الجودة بحيث تعزل عملية معالجة الصوت من أي تشويش كهرومغناطيسي من خلال تغطية طاقم الرقاقات بغطاء حماية مصنوع من الألمنيوم.
و يستفيد المحرك الصوتي من مكثف 1500uF لتوفير الطاقة اللازمة حتى لأعلى الأصوات، ويمكن التأكيد على أن المحرك الصوتي SupremeFX III™ يقدم صوت بدون أي عيوب أو فقد في الجودة بنسبة SNR “الإشارة إلى الضوضاء” تبلغ 110 ديسيبل.
و تكتمل المزايا والقدرات الصوتية التي تقدمها اللوحة بإضافة المعايير المميزة X-Fi Xtreme Fidelity ، و EAX Advanced HD 5.0 ، وCreative Alchemy ، و THX TruStudio PRO.
و تقدم برمجيات Intel® Ethernet و ROG GameFirstفوائد كبيرة لأجهزة الكمبيوتر حيث توفر من استهلاك المعالج المركزي بنسبة تصل إلى 35% مع إمكانية تحديد أولويات بالنسبة لحركة البيانات على الشبكة، ومع تقنية LucidLogix Virtu MVP التي تقدم النمط الجديد للرسوم يمكن للمستخدم الحصول على دعم قوي لإجمالي أداء معالج الرسوم يصل إلى 60%.

إنتل تطرح معالجات جديدة للخوادم في الإمارات

إنتل تطرح معالجات جديدة للخوادم في الإمارات 
 عائلة Intel Xeon E5-2600 الجديدة تضم 17 معالجاً
أطلقت شركة انتل عائلة المعالجات Intel® Xeon® E5-2600 لمستخدمي دولة الإمارات العربية المتحدة وذلك لتلبية متطلبات النمو المذهل في حجم حركة البيانات في الإنترنت والسحب المعلوماتية في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا.
وتقدم هذه المعالجات الجديدة أعلى مستوى للأداء، وأفضل معدل أداء لكل 1،4 واط مستهلك من الطاقة في مراكز البيانات، وابتكاراً في ناقل الداخل/الخرج، ومزايا أمنية موثوقة على مستوى العتاد، ما يتيح لأقسام تقنية المعلومات توسيع شبكاتها.
يتوقع المحللون وصول عدد الأجهزة المتصلة بالشبكات إلى 15 مليار وعدد المستخدمين إلى ما يزيد عن 3 مليارات وذلك بحلول عام 2015، وعن زيادة حجم حركة البيانات التي تتعامل معها مراكز البيانات عبر بروتوكول الإنترنت بنسبة 33% في كل سنة حتى عام 2015، لتتجاوز4.8 زيتابايت في السنة (وهو رقم يزيد بأكثر من 3 أضعاف عن مستويات العام 2011).
ومع هذه المستويات الهائلة، سيولد كل مستخدم حركة بيانات تزيد عن 4 غيغابايت في اليوم – أي ما يعادل فيلماً سينمائياً بدقة عالية مدته 4 ساعات. يعني ذلك أن حجم البيانات التي تحتاج للتخزين سيزيد بمعدل يتجاوز 50% سنوياً. ولكي تتم تلبية احتياجات هذا النمو المضطرد، يتوقع أن يزيد عدد الخوادم السحابية عالمياً إلى ثلاثة أمثال عددها اليوم بحلول العام 2015.
ويقول ناصر نوثوا مدير عام شركة إنتل في دول مجلس التعاون الخليجي، أن النمو في الحوسبة السحابية والأجهزة المتصلة بالشبكات حالياً يسبب تغييرات كبرى في طريقة استفادة الشركات من منتجات تقنية المعلومات وخدماتها. ولتتمكن الشركات من استثمار هذه الابتكارات، يجب على الصناعة مواجهة مستويات طلب غير مسبوقة على تجهيزات للبنية التحتية لمراكز البيانات تجمع بين الأداء العالي وكفاءة استهلاك الطاقة والأمان. ويضيف هنا تحضر عائلة المعالجات الجديدة Intel® Xeon® E5-2600 لتتصدى لهذه التحديات من خلال تقديم أداء عالي، ويمتاز بالتوازن عبر أنظمة الحوسبة والتخزين والشبكات، مع تخفيض التكاليف التشغيلية.
تتضمن المتطلبات الرئيسية التي تمكّن صناعة تقنية المعلومات من التوسع عوامل: الأداء، وكفاءة استهلاك الطاقة، وعرض حزمة الدخل/الخرج، والمزايا الأمنية. وبما أن عائلة المنتجات Intel® Xeon® E5-2600 تحقق توليفة متكاملة بين الأداء والقدرات المتضمنة والجدوى الاقتصادية، فهي مصممة لتلبية تلك المتطلبات.
و يتيح كل معالج في عائلة Intel® Xeon® E5-2600 تقديم أداء يزيد بنسبة تصل حتى 80 بالمئة بالمقارنة مع معالجات الجيل السابق من السلسلة Intel® Xeon® 5600. و تدعم هذه العائلة الجديدة أيضاً مجموعة الأوامر الشعاعية الموسعة Intel® Advanced Vector Extension (Intel® AVX) التي ترفع من أداء المعالج بنسبة تصل إلى الضعف في التطبيقات التي تعتمد على الحسابات بكثافة عالية مثل برمجيات التحليل المالي وإنشاء محتوى الوسائط المتعددة والحوسبة عالية الأداء.
و تشمل مجموعة التقنيات الأخرى التي تتضمنها هذه المعالجات تقنية إنتل الثانية لتعزيز السرعة Intel® Turbo Boost Technology 2.0 وتقنية خيوط المعالجة فائقة التعدد Intel Hyper-Threading Technology وتقنية التمثيل الافتراضي Intel® Virtualization Technology لتقدم لأقسام تقنية المعلومات قدرات مرنة ترفع أداء البنية التحتية لديها بشكل ديناميكي.
و مكّنت هذه الإنجازات التقنية عائلة معالجات إنتل الجديدة Intel® Xeon® E5-2600 من تحقيق 15 رقماً قياسياً جديداً للمنصات ثنائية المقبس والتي تعمل بالمعمارية x86.
و ستتضمن عائلة المعالجات Intel® Xeon® E5-2600 الجديدة 17 معالجاً مختلفاً تتراوح أسعارها بين 198 دولار أميركي و 2,050 دولار أميركي (بكميات من مضاعفات 1000 معالج). فضلاً عن ذلك، سيتم توفير ثلاثة معالجات من عائلة Intel® Xeon® E5-1600 لمنصات أحادية المقبس من أجل محطات العمل، تتراوح أسعارها بين 284 و 1,080 دولار أميركي.